Wirdul Lathif Lengkap (Teks Arab) Dibaca Waktu Sore

 
Wirdul Lathif Lengkap (Teks Arab) Dibaca Waktu Sore
Sumber Gambar: Istimewa, Ilustrasi: Dens_art1 laduni.ID

Laduni.ID, Jakarta - Berikut ini Al-Wirdu Al-Lathif lengkap (Teks Arab) yang dibaca waktu sore sebagaimana terdapat di dalam kumpulan wirid kitab Khulashoh Al-Madad.

اَلْوِرْدُ اللَّطِيْفُ لِلْإِمَامِ الْحَدَّادْ

يُقْرَأُ فِي الْمَسَاءِ

بسم الله الرحمن الرحيم

قُلْ هُوَ اْللهُ أَحَدٌ، اَللهُ اْلصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ((3x

قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَـرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَـرِّ النَّـفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ((3x

قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ((3x
{رَبِّ أعوذُ بِكَ مِن هَمَزاتِ الشَّيَاطِيْنِ. وَأَعُوْذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُوْنَ} ((3x

{أفَحَسِبْتمْ أنَّما خَلَقْناكُمْ عَبَثاً وأنّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُوْنَ. فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحقُّ لَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ ربُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ. وَمَنَ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهاً آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ، إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُوْنَ. وَقُلْ رَّبِّ اغْفِرْ وَ ارْحَمْ وَأَنْتَ خَيرُ الرَّاحِمِيْنَ}
{فَسُبْحَانَ اللهِ حِيْنَ تُمْسُونَ وَ حِيْنَ تُصْبِحونَ. وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَعَشِيّاً وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ. يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا، وَكَذَلِكَ تُخْرَجُوْنَ}. أَعُوْذُ بِاللَّهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَان الرَّجِيْمِ ((3x
{لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللهِ، وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلناَّسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ. هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. هُوَ اللهُ الَّذي لآ إلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ، سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ. هُوَ اللهُ الخالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمآءُ الْحُسْنَى، يُسَبِّحُ لهُ مَا في السَّمَواتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيم}
{سَلَامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ. إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ. إنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ}
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ((3x
بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ((3x

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسَتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسَتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ((3x
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَلَائِكَتَكَ، وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لَاشَرِيْكَ لَكَ، وَأَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ (4x)
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ (3x)
آمَنْتُ بِالله الْعَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ (3x)
رَضِيْتُ بِاللهِ رَبّاً، وَبِالْإِسْلَامِ دِيْناً، وَبِمُحَّمَدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُوْلًا (3x)
{حَسْبِيَ اللهُ لَا إلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ}(7x)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (10x)
اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ.اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي، وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوْءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْلِيْ فَإِنَّهُ لَايَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ. اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا باِللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. يَاحَيُّ يَاقُيُّوْمُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ، وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ، أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلَاتَكِلْنِي إِلَى نَفْسِيْ وَلَاإِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي دِيْنِيْ وَدُنْيَايَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ. اَللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ، وَآمِنْ رَوْعَاتِي. اَللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِمَالِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِيْ. اَللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ وَأَنْتَ تَهْدِيْنِيْ، وَأَنْتَ تُطْعِمُنِي، وَأَنْتَ تَسْقِيْنِيْ، وَأَنْتَ تُمِيْتُنِي، وَأَنْتَ تُحْيِيْنِيْ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
أَمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَام، وَعَلَى كَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ، وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْرَاهِيْمَ حَنِيْفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ.  اَللَّهُمَّ بِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوْتُ، وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ، أَمْسَيْنَا وَأَمْسَ الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ اللَّيْلَةِ فَتْحَهَا وَنَصْرَهَا وَنُوْرَهَا وَبَرَكَتَهَا وَهُدَاهَا. اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَخَيْرَ مَا فِيْهَا وَخَيْرَ مَا قَبْلَهَا وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَا، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هَذِهِ اللَّيْلَةِ، وَشَرِّ مَافِيْهَا، وَشَرِّ مَاقَبْلَهَا، وَشَرِّ مَابَعْدَهَا. اَللَّهُمَّ مَا أَمْسَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَاشَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى ذَلِكَ.*
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَى نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ (3x)
سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَى نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ (3x)

سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ، سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ، سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ. اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَابَيْنَ ذَلِكَ، اَلْحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ. لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ، لَاإِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَابَيْنَ ذَلِكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ. اَللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ، اَللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ، اَللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، اَللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ. لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي الْأَرْضِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ.
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلّ ِشَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ (3x)
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللَّهِ، عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللَّهِ، صَلَاةً وَسَلَاماً دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللَّهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ (3x).


Editor: Abd. Hakim Abidin