Khutbah Jumat: Optimisme dalam Hidup sebagai Jalan Menuju Kebahagiaan dan Keberuntungan

KHUTBAH I
اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، جَعَلَ التَّفَاؤُلَ فِي الحَيَاةِ مِنْ شِيَمِ المُتَّقِينَ، وَسَبِيلًا إِلَى السَّعَادَةِ وَالفَلَاحِ فِي الدَّارَيْنِ، وَنَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، أَحْسَنَ الظَّنَّ بِرَبِّهِ وَصَبَرَ عَلَى المِحَنِ وَالشَّدَائِدِ وهو ٱلَّذِي بَعَثَهُ ٱللَّهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ.
ٱللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَىٰ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلدِّينِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
أَمَّا بَعْدُ، فَيَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ الْمُسْلِمُونَ رَحِمَكُمُ اللَّهُ، أُوصِيكُمْ وَنَفْسِيَ الْخَاطِئَةَ أَوَّلًا بِتَقْوَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فقَالَ ٱللَّهُ تَعَالَىٰ
Support kami dengan berbelanja di sini:
Memuat Komentar ...