Khutbah Jumat: Meraih Keutamaan Bulan Dzulhijjah

 
Khutbah Jumat: Meraih Keutamaan Bulan Dzulhijjah
Sumber Gambar: Freepik, Ilustrasi: laduni.ID

KHUTBAH I

اَلْحَمْدُ ِللّٰهِ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضَ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إَلاَّ اللّٰه وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ أَفْضَلُ مَنْ صَلَّى وَنَحَرَ وَحَجَّ وَاعْتَمَرَ، وَوَقَفَ بِعَرَفَةَ وَاْلمَشْعَرِ، نَبِىٌّ مَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ عَلَى أَجْمَلَ مِنْهُ وَجْهًا وَلاَ اَنْوَارَ، وَلاَ أَرْفَعَ قَدْرًا مِنْهُ وَلاَ أَكْبَرَ، نَبِيٌّ خُصَّ  بِبِعْثَتِهِ إِلَى اْلأَسْوَدِ وَاْلأَحْمَرِ، نَبِىٌّ خَصَّهُ اللّٰه تَعَالَى بِالشَّفَاعَةِ الْعُظْمَى يَوْمَ اْلفَزَعِ اْلأَكْبَرِ، نَبِيٌ غَفَرَ اللّٰه لَهُ مَا تَقَدَّمَ وَمَا تَأَخَّرَ، الَلَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَأَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ أَذْهَبَ اللّٰه عَنْهُم الرِّجْسَ وَطَهَّرَ اللّٰه أَكْبَرُ.

أَمَّا بَعْدُ، فأُوْصِيْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَنَفْسِيْ بِتَقْوَى اللهِ سُبْحَانَهُ، إِذْ مَا خَابَ مَنْ اِتَّقَاهُ، وَلَا أَيِسَ مَنْ رَجَاهَ، وَلَا ذَلَّ مَنْ أَعَزَّهُ، وَلَا عَزَّ مَنْ أَذَلَّهُ، وَقَالَ الله تعالى (فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) وقال الله أيضا (وَالْفَجْرِۙ وَلَيَالٍ عَشْرٍۙ) وقال الرسول: مَا مِنْ أيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللهِ وَلَا أحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيْهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوْا فِيْهِنَّ مِنَ التَّهْلِيْلِ وَالتَّكْبِيْرِ وَالتَّحْمِيْدِ.

UNTUK DAPAT MEMBACA ARTIKEL INI SILAKAN LOGIN TERLEBIH DULU. KLIK LOGIN