Khutbah Jumat: Tanggung Jawab Sosial dalam Teori dan Praktik
KHUTBAH I
اَلْـحَمْدُ لِلّٰهِ ٱلَّذِي جَعَلَنَا أُمَّةً وَسَطًا، تَنْهَضُ بِٱلْقِيَمِ، وَتُبْنَىٰ عَلَى ٱلتَّكَافُلِ وَٱلتَّعَاوُنِ. أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا ٱللّٰهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، جَعَلَ فِي ٱلْقِيَامِ بِٱلْمَسْئُولِيَّةِ رُقِيًّا لِلْأُمَمِ، وَصَلَاحًا لِلْمُجْتَمَعَاتِ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ، نَادَىٰ بِمَكَارِمِ ٱلْأَخْلَاقِ، وَدَعَا إِلَى ٱلْإِصْلَاحِ وَنَبْذِ ٱلشِّقَاقِ، وَبَسَطَ يَدَهُ رَحْمَةً وَتَأَلُّقًا لِلنَّاسِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا ونَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَىٰ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ.
أَمَّا بَعْدُ، فَيَا أَيُّهَا ٱلْمُسْلِمُوْنَ رَحِمَكُمُ ٱللّٰهُ، أُوْصِيْكُمْ وَنَفْسِيَ ٱلْمُقَصِّرَةَ أَوَّلًا بِتَقْوَى ٱللّٰهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَهِيَ وَصِيَّةُ ٱللّٰهِ لِلْأَوَّلِيْنَ وَٱلْآخِرِيْنَ، قَالَ سُبْحَانَهُ (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا ٱلَّذِيْنَ أُوْتُوا ٱلْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ ٱتَّقُوا ٱللّٰهَ)
UNTUK DAPAT MEMBACA ARTIKEL INI SILAKAN LOGIN TERLEBIH DULU. KLIK LOGIN
Masuk dengan GoogleDan dapatkan fitur-fitur menarik lainnya.
Support kami dengan berbelanja di sini:
Rp700.000
Rp399.000
Rp509.000
Memuat Komentar ...