Khutbah Jumat: Memperhatikan Keutamaan dan Kedudukan Ibadah Shalat

KHUTBAH I
الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَمَرَ بِإِقَامَةِ الصَّلَاةِ، وَجَعَلَهَا عَمُودَ الدِّينِ، وَسَبِيلَ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى رِضْوَانِ اللَّهِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، شَهَادَةً تُنَجِّي قَائِلَهَا مِنَ النَّارِ يَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، الَّذِي أَقَامَ الصَّلَاةَ وَعَلَّمَهَا الْأُمَّةَ كَمَا أَمَرَهُ اللَّهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ، الصَّلَاةُ هِيَ الصِّلَةُ بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ، تُطَهِّرُ الْقُلُوبَ مِنَ الْأَدْرَانِ، وَتُزِيلُ الذُّنُوبَ وَالْخَطَايَا، وَتُقَرِّبُ الْعَبْدَ مِنْ مَوْلَاهُ، قَالَ تَعَالَى: (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ). فَالْمُحَافَظَةُ عَلَى الصَّلَاةِ دَلِيلٌ عَلَى التَّقْوَى وَعَلَامَةُ الْخُضُوعِ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنْ اتَّقُوا اللَّهَ).
UNTUK DAPAT MEMBACA ARTIKEL INI SILAKAN LOGIN TERLEBIH DULU. KLIK LOGIN
Support kami dengan berbelanja di sini:
Memuat Komentar ...